خلال دقيقة ونصف، يروي المخرج عمر رمّال، من خلال فيلمه القصير، معنى أن يعيش الفلسطينيّون معاناتتهم اليوميّة غير الطبيعيّة بين المستوطنين، من خلال استعراض سرديّة مكثّفة وقصيرة
ينظّم "المركز الثقافيّ" في "القنصليّة الفرنسيّة" في مدينة غزّة، ضمن أيّام السينما الفلسطينيّة، عرضًا لفيلم "الدولة ضدّ مانديلا والآخرين"، للمخرجَين نيكولا شامبو وجيل بورت.
إنّ تقديم مخرجة فلسطينيّة لفيلمها الإسرائيليّ إلى مهرجانٍ في دولة عربيّة، هو النقيض التامّ لمفهوم التواصل. ليس التواصل استهلاكًا تلقائيًّا للإنتاجات، التواصل يعني المعرفة والشراكة
المسرحيّة في غالبيّتها صامتة، لا تعبّر باللغة المنطوقة، بل بالإيحاء الجسديّ، وقد اختار معدّ ومخرج العمل، سلامة، أن يدخل بعض الجمل، مبرّرًا ذلك بأنّه أراد
من بين الأفلام المدرجة للعرض، ربع ساعة من فيلم «ميونيخ: حكاية فلسطينيّة»، للمخرج الفلسطينيّ نصري حجّاج، وضجّت لذلك الصّحافة الصّهيونيّة ... عدا عن رسائل أرسلها